هانز فليك

1. الثقة بعد الهزائم:

- بعد الخسارة الأولى هذا الموسم أمام موناكو، تحدث فليك إلى فريقه بهدوء، مطمئنًا إياهم بأن الهزيمة ليست معيارًا لأدائهم، وأشاد بشخصيتهم على أرض الملعب.

2. العودة القوية:

- أظهر فليك شخصية استثنائية عندما قاد فريقه للعودة من تأخر أمام ريال مدريد وبنفيكا خارج الديار، مسجلًا 4 أهداف في 20 دقيقة ليحقق انتصارات مثيرة.

3. قراءة تكتيكية حاسمة:

- أمام بنفيكا، حين كان الفريق متأخرًا بفارق هدفين مع تبقي 15 دقيقة، غامر فليك بتغيير تكتيكي جريء باستخدام خطة 3-2-4-1. هذا التبديل خنق أطراف بنفيكا وساهم في تسجيل 3 أهداف حاسمة قلبت المباراة.

4. الدفاع عن اللاعبين:

- بعد أخطاء الحارس تشيزني، خرج فليك للدفاع عنه مؤكدًا أن الفريق بأكمله يتحمل المسؤولية، مشددًا على أن الانتصار والهزيمة يتحققان بروح جماعية لا فردية.

5. إنجازات استثنائية:

- في موسمه الأول، ورغم إجراء صفقة واحدة فقط، وضع برشلونة كمنافس قوي على جميع البطولات، وحقق أول بطولة في غضون 6 أشهر. كما أصبح فريقه صاحب أقوى هجوم في أوروبا بتسجيل 94 هدفًا في نصف موسم.

6. إعادة بناء شخصية الفريق:

- أعاد فليك الهيبة والثقة إلى برشلونة، وأصبح مصدر شغف وإلهام للاعبين، حيث يجمع بين شخصية المدرب القائد والأب الروحي.

▪️هانز فليك، بلا شك، هو الصفقة الأفضل لبرشلونة. 🔥

• الدقيقة 2: سجل بنفيكا الهدف الأول.
• الدقيقة 13: أدرك برشلونة التعادل.
• الدقيقة 22: أضاف بنفيكا الهدف الثاني.
• الدقيقة 30: سجل بنفيكا الهدف الثالث.
• الدقيقة 64: قلّص برشلونة الفارق بتسجيل الهدف الثاني.
• الدقيقة 68: وسّع بنفيكا الفارق بالهدف الرابع.
• الدقيقة 78: أحرز برشلونة الهدف الثالث.
• الدقيقة 86: عاد برشلونة للتعادل بهدف رابع.
• الدقيقة 95: حسم رافينيا المباراة بهدف خامس لصالح برشلونة.

▪️أحداث بارزة: - الدقيقة 89: تصدٍّ حاسم من تشيزني لانفراد صريح. - شهدت المباراة 9 أهداف، 3 ضربات جزاء، وهدفين نتجا عن أخطاء حراس المرمى، إضافة إلى هدف عكسي من أراوخو.

▪️ريمونتادا تاريخية: - حقق برشلونة واحدة من أعظم عوداته في تاريخ دوري أبطال أوروبا، حيث قلب النتيجة من تأخر 4-2 إلى فوز 5-4. - تعد هذه الريمونتادا الثانية الأعظم بعد ريمونتادا باريس، وستبقى محفورة في تاريخ الفريق.

1. قوة هجومية مذهلة: برشلونة تحت قيادة هانز فليك هذا الموسم قدم أداءً هجوميًا استثنائيًا. سجل الفريق 88 هدفًا في 29 مباراة فقط، بمعدل 3 أهداف في كل مباراة، ليصبح أكثر فريق تسجيلًا للأهداف في أوروبا.

2. صناعة الفرص: الفريق صنع 130 فرصة محققة للتسجيل خلال نفس العدد من المباريات، بمعدل يقارب 5 فرص محققة لكل مباراة، مما يعكس فعالية هجومية غير مسبوقة.

3. إبداع هجومي رغم سوء الحظ: برشلونة سدد 20 كرة على العارضة هذا الموسم، مما يعني أن حصيلة الأهداف كانت لتتجاوز 100 هدف في نصف الموسم لو حالفهم الحظ.

4. نتائج ساحقة: الفريق حقق انتصارات كاسحة، منها الفوز بنتيجة 7 أهداف في مباراة واحدة، و5 أهداف في 7 مباريات أخرى، و4 أهداف في 4 مباريات، مما يظهر تفوقًا كبيرًا يشبه اللعب على "البلايستيشن".

5. تأثير فليك على الفريق: كل هذا تحقق في أول موسم لفليك مع برشلونة ومع التعاقد مع لاعب واحد فقط. رغم أنه جديد على الفريق، إلا أنه اعتمد على مجموعة من اللاعبين الشباب ونجح في تحقيق هذه الهيمنة.

6. مدرب متكامل: خلال سنوات طويلة من متابعة كرة القدم، نادرًا ما يظهر مدرب يجمع بين القوة، الاستمرارية، الهيمنة، والمتعة في الأداء كما فعل هانز فليك مع برشلونة.

وهكذا أثبت هانز فليك أنه هو المفتاح الأساسي لنجاحات برشلونة الحالية، والمدرب الأكثر تأثيرًا وأهمية في قيادة الفريق نحو التفوق المطلق.